الأحد, 26 يناير 2020 01:32 مساءً 0 315 0
تباشير
تباشير
تباشير
تباشير

وليد محجوب

صديق الأمين: وقام كسب الوطن زول جميل

من نعم الله سبحانه وتعالى على العبد أن يجتمع الناس على محبته، فقد روى أبوهريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إذا أحب الله العبد نادى جبريل أن الله يحب فلانا فأحبه، فيحبه جبريل، فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في أهل الأرض.
كيف لا يحب الناس صديق الأمين، أو الشفيع كما يُحب أن يُنادى، ما أن تلقاه حتى يغرس فيك رغبة أن تعاود رؤياه مراتٍ عديدة، فقلبه يسارع لمصافحتك قبل أن تمتد يده إليك، يلقاك بإبتسامةٍ تكسوك بالفرح وتمحو الرهق، أجزم أن  شوفته  شفاء لجموع قاصديه الطالبين عونه لتسهيل أمر استشفائهم في المستشفى السعودي الألماني بجدة، وما أكثرهم.
صديق  مِرِقْ  يسند إدارة المستشفى بسيرته النقية ومثابرته التي رسمت صورة بهية للمغترب السوداني في مُغتَرَبٍ طالما أعلن دهشته ممن يصرفون روشتات من لا يعرفون ويدسون في أيديهم شيئاً يُعين ،،،، أناقته وبشاشته توجاهُ سفيراً فوق العادة هناك، يستقبل من لا يعرفه بتوصيةٍ ممن يعرف ولا يعرف، مرتكزين على عشمٍ لم يَخِبْ يوماً، وإن كَثُر طارقي بابه، لا يساورك الشك لحظةً في أنك محور إهتمامه وإن تعاظمت مشغولياته، يُنفق وقته وجهده ليقضي حاجتك ،،، فلله عباداً إختصهم بقضاء حوائج الناس.
طالما أدهش صديق من يعرفه بخُصلة لا يملكها إلا المتصالحون مع أنفسهم، فعادةً ما يجيد الناس التعامل مع من يُساير هواهم ويأنفوا مُخالفيهم، لكن صديق يتمتع بما تمنيت تعلمه، يجيد التعامل مع الأضداد وكأنه لا يرى إلا محاسن من غايره الرأي في حين يرى الناس المساوئ فقط، تلك حكمة تزيد ولا تُنقِص من قدر الرجال.
صديق الأمين  غيم المنى الشايل  أينما ساقه الريح هطل صيباً نافعاً، فأهنئي كسلا الوريفة بعاشقٍ لم يكف يوماً عن التغني بإسمك، وأسعدي جبرة بمن جاءك محملاً بِهموم الوطن وعدل  المعووج .
من نعم الله سبحانه وتعالى على العبد أن يجتمع الناس على محبته، فقد روى أبوهريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إذا أحب الله العبد نادى جبريل أن الله يحب فلانا فأحبه، فيحبه جبريل، فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في أهل الأرض.
كيف لا يحب الناس صديق الأمين، أو الشفيع كما يُحب أن يُنادى، ما أن تلقاه حتى يغرس فيك رغبة أن تعاود رؤياه مراتٍ عديدة، فقلبه يسارع لمصافحتك قبل أن تمتد يده إليك، يلقاك بإبتسامةٍ تكسوك بالفرح وتمحو الرهق، أجزم أن  شوفته  شفاء لجموع قاصديه الطالبين عونه لتسهيل أمر استشفائهم في المستشفى السعودي الألماني بجدة، وما أكثرهم.
صديق  مِرِقْ  يسند إدارة المستشفى بسيرته النقية ومثابرته التي رسمت صورة بهية للمغترب السوداني في مُغتَرَبٍ طالما أعلن دهشته ممن يصرفون روشتات من لا يعرفون ويدسون في أيديهم شيئاً يُعين ،،،، أناقته وبشاشته توجاهُ سفيراً فوق العادة هناك، يستقبل من لا يعرفه بتوصيةٍ ممن يعرف ولا يعرف، مرتكزين على عشمٍ لم يَخِبْ يوماً، وإن كَثُر طارقي بابه، لا يساورك الشك لحظةً في أنك محور إهتمامه وإن تعاظمت مشغولياته، يُنفق وقته وجهده ليقضي حاجتك ،،، فلله عباداً إختصهم بقضاء حوائج الناس.
طالما أدهش صديق من يعرفه بخُصلة لا يملكها إلا المتصالحون مع أنفسهم، فعادةً ما يجيد الناس التعامل مع من يُساير هواهم ويأنفوا مُخالفيهم، لكن صديق يتمتع بما تمنيت تعلمه، يجيد التعامل مع الأضداد وكأنه لا يرى إلا محاسن من غايره الرأي في حين يرى الناس المساوئ فقط، تلك حكمة تزيد ولا تُنقِص من قدر الرجال.
صديق الأمين  غيم المنى الشايل  أينما ساقه الريح هطل صيباً نافعاً، فأهنئي كسلا الوريفة بعاشقٍ لم يكف يوماً عن التغني بإسمك، وأسعدي جبرة بمن جاءك محملاً بِهموم الوطن وعدل  المعووج .

من نعم الله سبحانه وتعالى على العبد أن يجتمع الناس على محبته، فقد روى أبوهريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إذا أحب الله العبد نادى جبريل أن الله يحب فلانا فأحبه، فيحبه جبريل، فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في أهل الأرض.
كيف لا يحب الناس صديق الأمين، أو الشفيع كما يُحب أن يُنادى، ما أن تلقاه حتى يغرس فيك رغبة أن تعاود رؤياه مراتٍ عديدة، فقلبه يسارع لمصافحتك قبل أن تمتد يده إليك، يلقاك بإبتسامةٍ تكسوك بالفرح وتمحو الرهق، أجزم أن  شوفته  شفاء لجموع قاصديه الطالبين عونه لتسهيل أمر استشفائهم في المستشفى السعودي الألماني بجدة، وما أكثرهم.
صديق  مِرِقْ  يسند إدارة المستشفى بسيرته النقية ومثابرته التي رسمت صورة بهية للمغترب السوداني في مُغتَرَبٍ طالما أعلن دهشته ممن يصرفون روشتات من لا يعرفون ويدسون في أيديهم شيئاً يُعين ،،،، أناقته وبشاشته توجاهُ سفيراً فوق العادة هناك، يستقبل من لا يعرفه بتوصيةٍ ممن يعرف ولا يعرف، مرتكزين على عشمٍ لم يَخِبْ يوماً، وإن كَثُر طارقي بابه، لا يساورك الشك لحظةً في أنك محور إهتمامه وإن تعاظمت مشغولياته، يُنفق وقته وجهده ليقضي حاجتك ،،، فلله عباداً إختصهم بقضاء حوائج الناس.
طالما أدهش صديق من يعرفه بخُصلة لا يملكها إلا المتصالحون مع أنفسهم، فعادةً ما يجيد الناس التعامل مع من يُساير هواهم ويأنفوا مُخالفيهم، لكن صديق يتمتع بما تمنيت تعلمه، يجيد التعامل مع الأضداد وكأنه لا يرى إلا محاسن من غايره الرأي في حين يرى الناس المساوئ فقط، تلك حكمة تزيد ولا تُنقِص من قدر الرجال.
صديق الأمين  غيم المنى الشايل  أينما ساقه الريح هطل صيباً نافعاً، فأهنئي كسلا الوريفة بعاشقٍ لم يكف يوماً عن التغني بإسمك، وأسعدي جبرة بمن جاءك محملاً بِهموم الوطن وعدل  المعووج .

 

سجل معنا أو سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر

محرر المحتوى

مسئول أول
المدير العام
مسئول الموقع

شارك وارسل تعليق