الثلاثاء, 23 أغسطس 2022 11:36 مساءً 0 670 0
أجراس فجاج الارض ... عاصم البلال الطيب...فضل والجامعة بين الحقيقة والشائعة
أجراس فجاج الارض ... عاصم البلال الطيب...فضل والجامعة بين الحقيقة والشائعة
أجراس فجاج الارض ... عاصم البلال الطيب...فضل والجامعة بين الحقيقة والشائعة
أجراس فجاج الارض ... عاصم البلال الطيب...فضل والجامعة بين الحقيقة والشائعة
أجراس فجاج الارض ... عاصم البلال الطيب...فضل والجامعة بين الحقيقة والشائعة

صرعة العصر
فضل محمد خير،إسم يتردد صداه منذ  سنوات وفى خضم تقلبات مثيرا للجدل وليس بالطلّال على الناس عبر وسائل الإعلام ونوافذ التواصل الإجتماعى صرعة العصر، صنّاع للفعل وردوده منذ أن برز وذاع صيته، استهدفتة سلطات  وأجهزة الإنقاذ المحسوب عليها وألقت به في غيابت جبها حينا قبل ان تطلق سراحه قضائيا بصورة أو أخرى، والإلقاء فى غيهب الجب جره إليه القيام بأنشطة إقتصادية متعددة وإظهار قدرات على الخلق والتأسيس والإبتكار من الأصفار،والقادرون بيننا على تكوين الثروات وجمع طائل الأموال دوما فى أقفاص الإتهام ولكأن حالة عامةوصورة َذهنية سائدة بيننا للأخذ بمداخيل أصحاب الاموال بالشبهات،حالة تحتاج لعلاج والاخذ بالإثبات، لم ألتق بالأخ فضل مطلقا حتى تدوين هذه الخواطر بما عنّ بعد الإطلاع فى الأسافير على مايبدو لكل ذى عقل تدبيج مفضوح للنيل منه ويبدو قدر الرجل المحتوم الإستهداف تارة بالقانون وأخرى بإطلاق الشائعات التى  تسوء أهله وعشيرته الكبيرة المكنة له تقدير خاص تلمسناه فى أخبار اليوم عند تتبع قضيته مع أجهزة وسلطات الإنقاذ يوم عنونا بالبنط العريض وفى المينشيت الرئيس ما عدته قبيلته مسا بها فى متن  خبر ذات صلة بملف الإتهام، اذ واجهنا ردود فعل ضارية من أهله وعارفى فضله بلغت إتهامنا بمعاداة الرجل وهذا ليس من نهجنا ولا ديدننا ولكنها مهنتنا التى بها نصيب ونخطئ وربما نؤذى، واعجب لأمر الاخ فضل واتهامه انقاذيا ولا حقا إنتقاليا بينما غيره كثر من الساسة لم يمسسهم جزاء البروز إقتصاديا لمجرد إستدعاء من سلطات واجهزة ما قبل سقوط النظام بالثورة الشعبية التى ما زالت إواراتها مشتعلة، ولم يثبت على الرجل قطعا فى عهدين مختلفين ما يجرّم وثرواته يحرّم من حصائل أنشطة إقتصادية كبيرة معلومة، و من اقدار الاخ فضل غير ما ورد خطفا، تطارده الشائعات  أشكال والوان وبعضها هزاز لمظاهر وانشطة حساسة  ومساسة بعصب الحركة الإقتصادية والمصرفية والتجارية الكلية فيمتد اذاها وينسحب على مؤسسات  وأجهزة الامن القومى المتعددة والمختلفة دون الجهات المعنية بالتسمية والمتواردة للأذهان عند الذكر

هاجر سليمان
،ولم يجف حبر مقالتى بالأمس فى ذم  ممارسات إسفيرية مؤذية وتسويق معلومات مضرة بكل شئ بإستغلال سئ لنوافذ التواصل المجتمعية، وصناعة الإشاعة  الإسفيرية خطرها يهدد الدنيا والعالمين وكبريات شركات  التكنولوجيا باتت  تضع شروطا  وخطوطا حمراء عقوبة تعديها الحرمان من الخدمة، واذكر يوما إستغلال جهة  ما لرواج أخبار اليوم فى الأسافير ومطالعتها من قبل الملايين بالداخل والخارج، إذ قامت بتبديل العناوين الرئيسية باخرى مسيئة فوق صدر الصفحة الاولى، ومن يطالع الصناعة وقد كانت بدقة ومهارة لا يساوره الشك بأن العناوين المضروبة من أصل الصحيفة،وغلبنا حيلة للمطاردة والنفى والنوافذ الإسفيرية مليونية فلذنا بالصمت واكتفينا بالتوضيح فى اليوم الآخر فى النسختين الورقية والإلكترونية وموقع اخبار اليوم العنكبوتى، ومن خلال المتابعة اليومية وإعمال العقل نفرق بين الحقيقة والإشاعة بما فى الأولى من منطقية والثانية تهويلية فاضحة، ولما يتصل الشأن بأم الجامعات السودانية والاعرق عالميا جامعة الخرطوم كما هو الرائج والبائر،يصبح مزعجا ومحيرا ومربكا ومحدثا بلبلة وقلقلة فى مرحلة الإنتقال الحساسة،وانتظرنا قبل التعليق على المتواتر منذ ساعات عن مطالبة فضل محمد خير باسترجاع اراضٍ وأصول قام بشرائها من جامعة الخرطوم باعتبار هذا طارئ ومستجد، ذلك فى العام 2018م َورد ذات المتداول بكثافة هذه الايام ووقتها تم نسبه للصحفية الكبيرة والزميلة العزيزة ذات الموثوقية العالية هاجر سليمان لإضفاء مصداقية حالما سارعت هاجر  بنفيها فى سنتها ببيان مشهود، ولما راجعت هاجر البارحة وجدتها عجبة لإعادة الشائعة فى هذا التوقيت وقرأت التدوير ربما من باب الإستهداف للاخ فضل الذى سارع مكتبه بالنفى مُعززا بتصريح رسمى  صادر عن جامعة الخرطوم معبرا عن الرفض بالزج بها فى اتون الأسن والعطن وخيرا فعل مكتب فضل محمد خير بتحريك إجراءات  قانونية فى نيابة جرائم المعلوماتية التى حذر من خطر ثورتها على الأمن القومى الأمريكى الرئيس السابق دونالد ترامب فخذوا الحكمة عنه.

سجل معنا أو سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر

محرر المحتوى

مسئول أول
المدير العام
مسئول الموقع

شارك وارسل تعليق

أخبار مشابهة